السبت 16 فبراير 2019 05:21 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 04:42 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 04:33 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 04:25 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 03:59 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 03:52 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 03:49 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 03:41 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 03:23 مساءً
السبت 16 فبراير 2019 01:48 مساءً
مثلت السنوات الاخيرة منذ انطلاق الثورة إنتاج عظيم للدراما اليمنية فبدأت بسلسلة مسلسلات همي همك الرمضانية والتي أبدت صورة واضحة عن معاناة الشعب اليمني من قبل السلطة الحاكمة السابقة بطريقة
لحج وحنينها على قائدها لم يكن مجرد بكاءً لغيابه بل لما تعيشه المحافظة في وحشة مظلمة لاتجد من يبتسم في وجهها لحج حزينة كحزن الأم على ولدها عند الفراق الابدي غير أن الأم تؤلد لديها القناعة بذلك
العقل نعمة كرم الله بها بني آدم، فبه يعرفون ربهم، وبه يعلمون، ويخططون. ولولاه بعد الله سبحانه لصارت البشرية بهيمية، لا تفكر إلا في شهواتها، وتجري خلف عاطفتها.
ولما كان العقل عائقا وسدا
أريد أن أقول رأيي في هذا المقال المختصر عن الواقع اليمني،حيث بدأت مشاكل اليمن وهذه هي الحقيقة منذ أن حدثت أزمة فبراير 2011م،صحيح أن هناك أشخاص خرجوا بقناعة وبكل براءة مطالبين بتصحيح الأوضاع
ان تعطيل العمل القضائي في المحاكم والنيابات منذ ثلاثة أشهر كورقة سياسية ، يتم الضغط بها علي الحكومة ، رغم أن الواجب على القضاة تقدير الظروف التي تمر بها البلاد ، وعدم استغلال هذه الظروف لإضعاف
صحيح أن الهدف من التجارة هو تحقيق أرباح وزيادة في رأس المال ولكن إضافة الى ذلك تعتبر أيضاً التجارة مهنة شريفة ومسؤولية اخلاقية وليس مادية فقط .
التاريخ يذكر لنا الكثير من المواقف
مساء يومنا هذا بالتوقيت المحلي تدخل الأزمة السياسية في السلطة والنظام السياسي الأمريكي طوراً جديداً شديد التعقيد والالتهاب فبعد ان اعتقد البعض ان الرئيس ترمب والكونجرس قد توصلا الى اتفاق
قد يستغرب البعض ما سوف أتناوله في مقالي هذا فقد يتهمني البعض بالتعصب والمناطقية وغير ذلك من التهم ومنها صرف صكوك العمالة والخيانة متجاهلا حقوق المواطن الشبواني بما يكفله الدستور
أريد أن أقول رأيي في هذا المقال المختصر عن الواقع اليمني،حيث بدأت مشاكل اليمن وهذه هي الحقيقة منذ أن حدثت أزمة فبراير 2011م،صحيح أن هناك أشخاص خرجوا بقناعة وبكل براءة مطالبين بتصحيح الأوضاع
مكتب القائد الأعلى في عدن ، عندما وجد هذا المكتب أن ليس له سلطة مباشرة على الأفراد ، ذهب إلى تأسيس مايسمى باللجنة الرئاسية ، ووضع لها مهمة الفحص لقوام الألوية والواحدات العسكرية ، كان يمكن ان