-------------------------زمان كان الزميل "سمير الحويج" مدير قسم الكمبيوتر في صحيفة الجمهورية يوزع على الزملاء ايميلات من
علي ناصر محمد
في 19 يناير من عام 1839م احتل الكابتن البريطاني ستافورد بيتزورث هنس مدينة عدن بحجة واهية أن
#موقفي_من_اضراب_معيدين_جامعه_عدن
تفاجأت اليوم برفع شعارات حمراء و تصعيدا لعمل إضراب في كليات جامعه عدن.
أنا
سألني بعض المتابعين الكرام من الشعب الجنوبي من فترة عن رأيي بتطورات الاحداث وحكومة المناصفة فرفضت أن أعلق،
تخبط الشعب في الدعوات المتعددة المطالبة بالانفصال أو ما يسمى باستعادة دولة الجنوب العربي، التي كلما أنهت
يخرج الإبداع والتألق والتوهج من رحم المعاناة ، وينبعث الفكر ويتبلور إلى أرض الواقع الملموس من عقول
أحدثت قرارات الرئيس هادي الأخيرة-بخصوص تعيين نائب عام، ورئيس لمجلس الشورى-ضجة كبيرة متكئة على خلفيات قانونية
أين هو النص في إتفاقية الرياض الذي يقول أن حكومة الكفاءات السياسية هي حكومة مناصفة بين الإنتقالي و الشرعية ثم
تبعث مواقف بعض الدول الغربية رسالة بالغة التناقض عن مواقع تلك الدول من انتهاكات حقوق الإنسان، ورؤيتها لتلك
مطالبة الإنتقالي الجنوبي ب"معالجة قرارات الرئيس الأحادية" التي أعلن عدم التعاطي اوالاعتراف بها،
يعني من وجهة
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها