الشريك : اهم اسباب نجاح "لملس" انه استطاع ان يكون محافظا للعاصمة عدن بعيد عن كونه امينا عام للمجلس الانتقالي
الجمعة 27 نوفمبر 2020 10:34 مساءً
( عدن الغد) خاص :
( عدن الغد) خاص :
قال الحقوقي "أنيس الشريك" ان ما يميز محافظ عدن اليوم وأهم أسباب نجاحه في مرحلة صعبه كهذه هو أنه استطاع أن يكون محافظ للعاصمة عدن بعيدا عن كونه آمين عام للمجلس الانتقالي أو كونه معين بقرار من حكومة الشرعية المنبثق من إتفاق الرياض .
واضاف الشريك في منشور على صفحته بالفيسبوك : فحبه وولاءه وجهوده لخدمة العاصمة عدن وبكل ما أوتى من قوه وجهد أصبح واضح وحقيقه وواقع إليهم .
وتابع الشريك : ساعدوا المحافظ أن يقدم ما يستطيع لهذه المدينة المنكوبه وسكانها وأهلها الذين تجرعوا عبث هذه المرحلة .
ووجه "الشريك" رسالة لانصار الشرعية بالقول : ابعدوا المحافظ عن حملاتكم وصراعاتكم مع المجلس الانتقالي .
الاستديو
تعليقات القراء
[1] منافق وزنديق
الجمعة 27 نوفمبر 2020
عدني | عدن
منافق وزنديق أنت ياشريك، ليش ما تقولش أنمن أسباب فشل المحافظ أحمد سالمين هو منعه من ممارسة ابسط مهامه من قبل عسكر وقادة المدعس الانتعالي، حتى مكتبه لم بتمكن من دخوله أما لملس فقد هيأ له عسكر المك دعس الانتعالي مكتبه من أول يوم.
[2] بن لزقه يقول لكم
الجمعة 27 نوفمبر 2020
حضرموتي | الخساف
يقول عندما ابتعد لملس عن الامانه العامه نجح فى مهامه واعتبر الاسابيع الماضيه كافيه للحكم على اداء المحاغظ ... مش قلتلكم حد الدحابشه واحد ؟؟؟
[3] عدني.. تقليد رقم.. 1
السبت 28 نوفمبر 2020
علي | شبوة
بجداره محافظ والراس عالي انتقالي فيكم اسلوب الخلط والتحريش يامدعوسين. صورته واظحه في اجتماع المجلس لم يتبرقع
[4] لا الأبرياء و الارتزاق
السبت 28 نوفمبر 2020
نديم | عدن
تطبيل و نفاق رخيص . الرجل لم يقدم و لن وهو مفيد بتاريخه و امكانياته و هيمنة المشروع الاماراتي و عملاءة .النقد البناء و الشفافية هما السبيل المعالجة القصور و ليس النفاق و تبرير الفشل .الاعلامي الفاسد اشد خطورة من المسؤل الفاسد
شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها
-
