أيقونتكم الوطنية والنضالية فائقة السيد الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام قلبها متعب..لقد سألتها اليوم!ما بك..ِ طمنيني عنكِ يا قلعة النضال؟قالت: أنا متعبة - يا عبدالكريم- قلبي لا

كي ينهضَ المجتمع، يجب على أبنائه عدم التخلّي عن تضامنهم وتعايشهم الاجتماعي ، لأن التخلّي عن ذلك يعني الفوضى والحروب التي تُعدُّ ضرباً من الكفر بالحياة وتهديداً خطيراً لها، فقوانينها تؤكد

لا يختلف عاقلان منصفان في الإعتراف بإنجازات الرئيس عبدربه منصور هادي، وقيادته الحكيمة وتعاطيه المدهش مع الملفات الشائكة والمعقدة،سواء الطارئة والمفتعلة، أو التي خلّفتها تركة ثقيلة لعقود من

من العباطة أن ترفض جماعة الحوثي المبادرة الرئاسية ، التي أجمعت عليها جميع القوى السياسية ، باستثناء «السيد» طبعا. ومن الغرور أن تظلّ " الجماعة" في حشد الوهم وتحريض المنطق السليم ، وقطع

عبدالكريم المدي  لا تنطبق كلمة أو جملة   " القائد  الإنسان " على جميع القادة ، ذلك لأنّ لها، في الواقع ، مواصفات وسمات وشروط رئيسية ، وهامة ، منها درجة القرب من شعبه ، والتوقف مع الحالات

  من غير اللائق أن يتعامى البعض عن النتائج الكاريثية لإستمرار  دعم المشتقات النفطية ..ومن غير اللائق - أيضا - أن يذرف البعض دموع التماسيح لتحقيق مكاسب سياسية ،أو يتاجر بحاجة اليمنيين

إن الذين يعملون على التهرّب من مسؤلياتهم ورمي فشلهم  نحو الآخرين ، كأولئك الذين يحاولون ، منذو فترة، الإساءة لشخص الرئيس / عبدربه منصور هادي - رئيس الجمهورية، ووزير الدفاع والجيش والإكثار