يسعدني ويشرفني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا الذكرى الـ 53 للاستقلال الوطني في جنوب الوطن أن اهنئ جماهير شعبنا اليمني في الداخل والخارج وقيادته السياسية والعسكرية والميدانية.نعم إنها

        هذا نداء الى الاخ الرئيس عبدربه منصور هادي والاخ عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي     اوقفوا هذه الحرب !   الحرب الضروس المفجعة و المؤلمة في ابين بين طرفي النزاع

بمناسبة ذكرى الثورتين العظيمتين الثامنة و الخمسين لسبتمبر ١٩٦٢ م و السابعة و الخمسين لاكتوبر ١٩٦٣ م .                      * يسعدني ان ارفع الى شعبنا اليمني العظيم و مناضلي

(نحو سلام شامل ودايم في اليمن).. تحت هذا العنوان طرح الأخ د. أحمد عبيد بن دغر رؤيته للخروج من النفق المظلم والوضع اليمني المنذر بما هو كارثي على الحياة العامة وعلى كياننا كشعب ودولة باعتمادنا

  احيي شعبنا اليمني العظيم في الذكرى الثلاثين لقيام الوحدة اليمنية في ٢٢ من مايو ١٩٩٠م كمحصلة لنضالات طويلة خاضها ابناء. شعبنا الواحد ، وبعد حروب وسلسلة من المواجهات بين الشطرين و ضحايا و

في هذه الأيام المباركة من رمضان الفضيل أتوجه بالدعاء إلى الله جلت قدرته أن يرحمنا برحمته ويشملنا بعطفه ويخرج شعبنا ووطننا من هذه المصيبة الكبرى والتي لم يشهد لها مثيلا في تاريخه الحديث، حيث

 إخواني وأبنائي الأعزاء.. كثيرا ما تطالعنا الصحافة المحلية ومواقع التواصل الاجتماعي عما يجري في الوطن وبخاصة عدن ولحج.. الذي تؤكد على أن ما نطلع عليه وما نراه اليوم من احتقان ومواجهات وضغائن

الدول كلها أوقفت كل برامجها  ومشاريعها، وحولت كل إمكانياتها لمواجهة الخطر القائم "جائحة كورونا"..  هل لنا أن نحلم أو نتمنى أن يوقف المتصارعون في اليمن وأولياء أمورهم ومن يحركهم من خارج

ما يجري في بلادنا، وخاصة في عدن والمحافظات الجنوبية، أمر خطير ولم يعد محتملا، لا دينيا ولا إنسانيا ولا قانونيا، لأنه لا يمزق الوطن فقط وإنما يمزق أيضا النسيج الاجتماعي، و يهيئ لجولات من

شعرنا بارتياح كبير أن يجتمع الأخوة الأعزاء من أبناء لحج الباسلة و أبين الأبية في حفل عرس الشاب نواف  نجل  اخي القائد العسكري البارز العميد الركن فضل احمد حسن طهشه قائد اللواء ٢٠١ ميكا