شدني موضوع خيمة الاعتصام في محافظة المهرة سؤال يضعك امام الخيارات الصعبة واجابة بارعة تلفت الاتتباه وتثير الاعجاب، لفت الموضوع انتباهي وجعلني افكر في زوايا محددة التي كثير مانغفل عنها من

  اتجهت المدارس في مصر بسبب فيروس كورونا الى نظام التعليم عن بعد وبالطبع كان هذا الحل افضل من الغاء، التعليم وضياع العام الدراسي، فالتعليم عن بعد الخيار الامثل لاستمرار العملية التعليمية،

    بالنظر إلى الوضع الذي يعيشه أبناء وطني هذي الايام البعض مجروح ومتالم من مايحدث حرب وتخريب وتمزيق والبعض يكابد الحياة ويتقلب على نار القلق عودة أبناءه للبيت سالمين ، والبعض جنح للفوضى

    الحديث عن هذا الإنسان اعلم أنه له شأنا عظيما ، فالعظماء يبقون في ذاكرة التاريخ والمهندس أحمد بن احمد الميسري له إنجازات عظيمة لخدمة الوطن والمواطن وكان تأكيده على السيادة الوطنية ورفض

    الشعب اليمني ينتظر ماذا ينتظر؟ ان يكون مثل بقية الناس في الدنيا والعالم، مواطن له حقوق وعليه واجبات، مواطن يسعد بهويته وانتمائه لوطنه، مواطن يشعر بالعدل والمساواه، مواطن يحيطه الامن

    نحن اليمنيين لانقبل الجدل ولا نقبل النقاش علينا القيام مع الالتزام بالقيام بها الان وباسرع وقت وهي الاجماع معا، وعلى كل واحد فينا ان يخرج الى الشارع وينادي ضد لصوص النظام واستبدالة،

  الشيخ فتحي القدسي يمني امام وخطيب جامع ( الصالحين) بالقاهرة المصرية، استطاع ان يحجز مقعدا رئيسيا بين عمالقة دول تلاوة القران العربية ومن اراد ان يستمع الى خشوع القران فليستمع الى صوته فهو

    لايمكنني التوقف عن الكتابة فهي عندي ليس باب رزق بل هي سلاحي الوحيد الذي ازعم اني امتلكه للمساهمة مع شعب وطني في معركة لاستعادة هببة الوطن، لم يعد هناك معنى لمزيد من الكلام وكل مواطن يحس

  الامور في وطني تسير بطريقة عشوائية والناس اصبحت لاتعرف شي، وعيني تتامل في واقعنا والقلب ينبض من الحزن والالم فعندما اتابع الاخبار وارى الدماء واصوات الانين للنساء والاطفال واكثر الناس

    يتوهم كثيرون ان التغير في الحكومة الجديدة قد يؤدي الى تغير تجعل مثل هذه الحكومة الجديدة تنسجم مع مفهموم الدولة لانقاذ الوطن، وبمقتضي قرار التعين قد اصبح بامكانهم ان يمارسوا كل ماكانت